معك حق جراد.
الاعتدال عندما تكون الأحوال قريبة من ذاك “الاعتدال”؛ الإجراءات الحياتيّة الصارمة تأتي -برأيي- كرد فعل و ليس كفعل (غالبا ً) و هذا جوهر المقصد هنا كما أرى.
يعني هيثم انتة عشان وزارة الداخلية مش موجودة، صرت بدك تقنعنا انو العزلة احسن، على مين ولا على مين بتتخوت
انا متأكد إنك روحك طالعة من الوحدة
سيبك من هالقصص يا هيثم، العزلة هاي للأمة الأتقياءالمتصوفين اللي ما ضل منهم ولا واحد في هاد الزمان، اما انا وانتة ازا ما لاقينا حد نقعد معا عشان نستغيب ونم ما بتوفي معانا
صباحك قشطة ومساؤك أيس كريم
مكشوفة آآآآآآآآآآآآآآآآآه
😉
طب استر علينا يا نادر، ما إحنا بالهمّ سوا و كلنا “شرق” :)))
بس أنا متأملاتي من الطراز اللي بعجبك 🙂
* العيلة لسا هون ، ضايل 9 أيام، عم بحمّي بس
و معك حق، ما بقي في زماننا من يقدّر العزلة حق قدرها، قد نعتزل و لكن لأمور تافهة و على أحسن تقدير شخصية دنيوية
يومك سعيد إن شاء الله.
من الجميل ان نأخذ بعض الوقت المستقطع….من كل الجنون الي يحيط بنا
لكن بالنسبة لي ليس طويلا….الجنه بلا ناس ما بتنداس يا هيثم….حتى جهنم كمان بلا ناس …. لا تطاق
اتوقع جعفر الصادق لو عاش هذا الزمان المجنون لمات قهر وحسره , عشان هيك اليوم احنا
مافينا نمشي علي مبدا الصادق ونعتزل لانو بانعزالنا وسكوتنا عن الفساد نقضي علي الاجيال الي بعدينا
وعلي فكره كثره الحروب الاهليه والطائفيه والسياسه الخربانه المدعوس علي راسها في زماننا هي اكبر دليل علي وجود الصادق لكن للاسف الشديد ليس كجعفر الصادق
فيا صديقي احنا يجب ان نصبح كالثوري لكن في زمن اكثر فاسدا بنحاول نصلح فيه ونعمر فيه قدر المستطاع فلا نيآس لانو بانكسارنا قضي علينا وعلي اولادنا واحفادنا
ببالك لوانعزله عن العالم وعملتلي عالم خاص فيني وعشت في لحالي هل حكون سعيده هل راحه وصفاء وطمئنينه قلب الصادق حتلازمني هل حكون احسن حالا لا والله
طيب
هل انا مثل صادق هذا الذمان يعتلي كرسيه وينشر الحقد والكره ويسفك الدماء ويخرب البيوت بادعائه انه صادق ولربما كان صادق في يوما لكن ضغط من الي اكبر منو جعله يدعي الصدق ويفتعل الكزب
يفتعل الكزب خوف من الي اكبر منو يسلب منه االعرش بقطع الرقاب
يدعي الصدق خوف من الي انزل منو يقوم بثورات ومسيرات وكمان راح يخلعوه من عرشو ويجيبولهم بدالو واحد اكثر حنكه
لا والله يا اخي فانا لست كصادق هذا الزمان ولكن اطمح بان اكون كجعفر الصادق بصدقه والثوري بشجاعته
هان احسن التعليق لوول امحي الي تحت ههههه
فعلا يا هيثم كلمات ينفطر لها القلب فكم أصبحنا في هذه الأيام نبحث عن العزلة من كثرة ما أصابنا من غدر القريب قبل الغريب وإذا كان الإمام جعفر الصادق قد تحدث عن تلك العزلة في ذلك الزمان الذي لربما يكون نقطة في بحر ما يحدث في زماننا هذا ففعلا ماذا سيقول لو رأى هذا العصر ومافيه
Pingback: Whispering a …. thank u .. to all of u :) « Observations of a tired sOul.
احب العزلة وكلامه كله حكم لان الزمان كل شوي ويتغير فأحسن لنا نكون في عزلة
LikeLike
هذا رأيي أيضا ً بصراحة. سئمت محاولات التغيير/المقاومة ، أريد أن أجرّب الاعتزال “مجدّدا ً”
LikeLike
احب العزه وكلامه كله حكم لان الزمان كل شوي ويتغير
فأحن لنا نوك في عزله
LikeLike
عن جد كلام جميل
وانا عن نفسي احب اكون انطوائية وبكذا اكف خيري وشري 🙂
لان هذا الزمان غدّار وبقوه
LikeLike
إي و ربي زمن اللا معقول و الغدر. و القادم أسوأ -برأيي-
LikeLike
مساء المطر 🙂
كل شخص منّا بحاجه لوقت يوقف شوي مع نفسه ليراجع حياته
انا بحب اخصص ولو ساعه باليوم لنفسي, بتهديني من كل صخب اليوم
LikeLike
بس تعرفي شو ويسبر؛ لما العزلة ما تكون قرار اختياري. بل -شبه- إجباري!
😦
LikeLike
رائع
من أجمل الكلام أحكمه وأصدقه
LikeLike
شكرا ً باسكال، و هل لي أن أضيف: و أصعبه! “تطبيقا ً”
🙂 + 😦
LikeLike
كل شيء بإعتدال جميل. ولكن العزله الدائمه تؤدي الى الجنون.ـ
العرب قالت الكتاب خير جليس وأنا أقول معرفة الناس نعمه.ـ
LikeLike
معك حق جراد.
الاعتدال عندما تكون الأحوال قريبة من ذاك “الاعتدال”؛ الإجراءات الحياتيّة الصارمة تأتي -برأيي- كرد فعل و ليس كفعل (غالبا ً) و هذا جوهر المقصد هنا كما أرى.
LikeLike
يعني هيثم انتة عشان وزارة الداخلية مش موجودة، صرت بدك تقنعنا انو العزلة احسن، على مين ولا على مين بتتخوت
انا متأكد إنك روحك طالعة من الوحدة
سيبك من هالقصص يا هيثم، العزلة هاي للأمة الأتقياءالمتصوفين اللي ما ضل منهم ولا واحد في هاد الزمان، اما انا وانتة ازا ما لاقينا حد نقعد معا عشان نستغيب ونم ما بتوفي معانا
صباحك قشطة ومساؤك أيس كريم
LikeLike
مكشوفة آآآآآآآآآآآآآآآآآه
😉
طب استر علينا يا نادر، ما إحنا بالهمّ سوا و كلنا “شرق” :)))
بس أنا متأملاتي من الطراز اللي بعجبك 🙂
* العيلة لسا هون ، ضايل 9 أيام، عم بحمّي بس
و معك حق، ما بقي في زماننا من يقدّر العزلة حق قدرها، قد نعتزل و لكن لأمور تافهة و على أحسن تقدير شخصية دنيوية
يومك سعيد إن شاء الله.
LikeLike
من الجميل ان نأخذ بعض الوقت المستقطع….من كل الجنون الي يحيط بنا
لكن بالنسبة لي ليس طويلا….الجنه بلا ناس ما بتنداس يا هيثم….حتى جهنم كمان بلا ناس …. لا تطاق
LikeLike
لما يكونوا “ناس” يا نيسانة المدونين، مو …… <=== ما عندي وصف لائق!
😦
LikeLike
اتوقع جعفر الصادق لو عاش هذا الزمان المجنون لمات قهر وحسره , عشان هيك اليوم احنا
مافينا نمشي علي مبدا الصادق ونعتزل لانو بانعزالنا وسكوتنا عن الفساد نقضي علي الاجيال الي بعدينا
وعلي فكره كثره الحروب الاهليه والطائفيه والسياسه الخربانه المدعوس علي راسها في زماننا هي اكبر دليل علي وجود الصادق لكن للاسف الشديد ليس كجعفر الصادق
فيا صديقي احنا يجب ان نصبح كالثوري لكن في زمن اكثر فاسدا بنحاول نصلح فيه ونعمر فيه قدر المستطاع فلا نيآس لانو بانكسارنا قضي علينا وعلي اولادنا واحفادنا
شكرا لك علي تزكير الناس بهدي المقوله
LikeLike
الشكر إلك jarat
أحس بسطورك القهر و لا ألومك على ذلك… كلنا ذاك الشخص، كلنا 😦
LikeLike
ببالك لوانعزله عن العالم وعملتلي عالم خاص فيني وعشت في لحالي هل حكون سعيده هل راحه وصفاء وطمئنينه قلب الصادق حتلازمني هل حكون احسن حالا لا والله
طيب
هل انا مثل صادق هذا الذمان يعتلي كرسيه وينشر الحقد والكره ويسفك الدماء ويخرب البيوت بادعائه انه صادق ولربما كان صادق في يوما لكن ضغط من الي اكبر منو جعله يدعي الصدق ويفتعل الكزب
يفتعل الكزب خوف من الي اكبر منو يسلب منه االعرش بقطع الرقاب
يدعي الصدق خوف من الي انزل منو يقوم بثورات ومسيرات وكمان راح يخلعوه من عرشو ويجيبولهم بدالو واحد اكثر حنكه
لا والله يا اخي فانا لست كصادق هذا الزمان ولكن اطمح بان اكون كجعفر الصادق بصدقه والثوري بشجاعته
هان احسن التعليق لوول امحي الي تحت ههههه
😉 شكلي اتحمست ازياده هههههه
LikeLike
برأيي أن المقصد كان الانعزال بمفهوم نسبيّ ، و لكن كلماتك فيها معنى ً تفاؤليّ جميل. (هذا ما أستشفه من ورائيات السطور).
الحياة حلوة و تستحق النضال من أجلهاو لكن أحايين كثيرة ننسحب و نخفي روحنا لأنه الحلّ الوحيد المتوافر، و لو مؤقتا ً .
شو رأيك جرات؟ 🙂
LikeLike
احب العزلة
و احب ان اكون لوحدي
و احب ان اعيش لوحدي
و اعشق كل شيء له في الوحدة نصيب
من دون سبب, لكني خلقت هكذا
🙂
LikeLike
في بعض فترات و أطوار حياتنا نحتاج للعزلة.
في عالمنا الرديء هذا حصة هكذا فترات أعلى و أعظم.
LikeLike
فعلا يا هيثم كلمات ينفطر لها القلب فكم أصبحنا في هذه الأيام نبحث عن العزلة من كثرة ما أصابنا من غدر القريب قبل الغريب وإذا كان الإمام جعفر الصادق قد تحدث عن تلك العزلة في ذلك الزمان الذي لربما يكون نقطة في بحر ما يحدث في زماننا هذا ففعلا ماذا سيقول لو رأى هذا العصر ومافيه
نهارك سعيد يا صديقي
LikeLike
آه و الله يا أاشرف، معك حق.
حتى انسحابنا و انعزالنا ليس تحقيقه سهلا ً ، لا تترك وحدك حتى إن أردت! يومك سعيد أشرف و شكرا ً لك.
LikeLike
Pingback: Tweets that mention العزلة « Observations of a tired sOul. -- Topsy.com
رحم الله جعر الصادق..
فعلاً، رجل صادق…مش عارف شو كان رح يعمل في زمن كذابين مثل هذا الزمن
LikeLike
كان حينجلط و يموت ! بزمن الحداقة تبعنا اللي إحنا فيه
😉
LikeLike